و اگول لروحِي ما تسوى
يجي يوم وحياتي تصير
مثل عيونَك الحلوة

‏مِن الجيّـد أن شعُـور المَرء لايُـرى.

‏لماذا يتلعثم
الجسد ارتعاشًا
كلما
مررتَ بذاكرتي؟

ضمني إليك فقلبي قَد فاض شوقاً .

بتوحشنِي ليالينا اللي عشناها.

ماعاد تجمعنا مواعيد الايام
ولاعاد تجمعنا دروب المحبين

‏لا يُوجد شِيء أحببته كثيراً ، إلا وبكِيت منه يوما .

‏" أعصابي باردة لأني تخدرت من كثرة الألم ..

لم أجد لغة تصف ما بداخلي سوى الصمت .

‏"أخبرني أين يباع النسيان، وأين أجدُ ملامحي السابقة، وكيف لي أن أعودُ لنفسي؟"

‏لم يكن بالأمر المؤلم، بل كان شيئًا يشبه الأسف، كأنّ تكتب كتابًا كاملًا لشخصٍ لا يقرأ .

‏"فُقدان الشغف تجاه كُل شيء أسوء من الأكتئاب.

لقد تعبتُ من الحنينِ ومن صدى الغرباءِ

‏ساد الصمت حياته لفترات طويلة، حتى أصبحت فكرة الكلام مُريبة .

‏كتبت لك منذُ رحيلك، وإلى الآن وأنا أشعر انِّي لم أعطي وصفًا يليق بمرارة هذا الغياب."

يتعرض الإنسان إلى صفعة خذلان ثم يبقى خائفًا إلى الأبد.

تاهت الكلمات بداخلي ..

مستهلكين الأعذار بشكل شنيع فاهمين ان كل خطا تمحيه كلمة اسف

لا بأس مُنذ متى كنت أنا بخير أصلاً

عظيم حظي فيك يوم جابك الله بدنيتي