شرح الأسماء الحسنى - الأكرم
قال الله تعالى :
اقرأ وربك الأكرم
( العلق : 3 )
الأكرم
البالغ في الكرم وغايته ، فلا مثيل له في ذلك أبدا ، فالخير كله منه ؛ يجازي المؤمنين بفضله ، ويمهل المعرضين ويحاسبهم بعدله .
منقول من ( أحكام تهم المسلم )

علم طفلك - ما تقول بعد الاستيقاظ من النوم ؟
السؤال
ما تقول بعد الاستيقاظ من النوم ؟
الجواب
الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا واليك والنشور.
منقول من كتاب (أسئلة وأجوبة للصغار ولا يستغني عنها الكبار)

صح وخطأ - بر الوالدين
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
الوالد أوسط أبواب الجنة فإن شئت فأضع ذلك الباب أو احفظه
رواه الترمذي وصححه الألباني

ثلاث - ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار .
متفق عليه

الأحاديث القدسية - اتقوا دعوة المظلوم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
اتقوا دعوة المظلوم ، فإنها تحمل على الغمام ، يقول الله : وعزتي و جلالي لأنصرنك ولو بعد حين
صححه الألباني ( صحيح الجامع )

لا تباغضوا ولا تحاسدوا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا تباغضوا ولا تحاسدوا ولا تدابروا وكونوا عباد الله إخوانا
متفق عليه

أفلا أكون عبدا شكورا
عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال :
إن كان النبي صلى الله عليه و سلم ليقوم يصلي حتى ترم قدماه ، أو ساقاه . فيقال له ، فيقول : أفلا أكون عبدا شكورا
رواه البخاري

سلسلة ( يا أيها الذين آمنوا ) - لا تقولوا راعنا
قال الله تعالى:
يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا وقولوا انظرنا واسمعوا وللكافرين عذاب أليم
[البقرة : 104]
--
أي يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا للرسول محمد صلى الله عليه وسلم: راعنا, أي: راعنا سمعك، فافهم عنا وأفهمنا; لأن اليهود كانوا يقولونها للنبي صلى الله عليه وسلم يلوون ألسنتهم بها, يقصدون سبه ونسبته إلى الرعونة, وقولوا- أيها المؤمنون- بدلا منها: انظرنا, أي انظر إلينا وتعهدنا, وهي تؤدي المعنى المطلوب نفسه واسمعوا ما يتلى عليكم من كتاب ربكم وافهموه. وللجاحدين عذاب موجع.
( التفسير الميسر )

صنفان من أهل النار لم أرهما
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
صنفان من أهل النار لم أرهما ...... ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات . رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة . لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها . وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا.
رواه مسلم

من صفات القلب السليم - الرغبة في رحمة الله والرهبة من عذاب الله
قال الله تعالى
إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين
[الأنبياء : 90]