الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون
13.9K subscribers
92.2K photos
4.58K videos
451 files
119K links
القناة الرسمية للهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون في سورية
Download Telegram
⭕️بيان #وزارة_الصحة حول مستجدات الاستجابة لفيروس #كورونا #كوفيد_19

تراقب وزارة الصحة الوضع الوبائي على المستوى الوطني في ظل #عدم_تسجيل أي #إصابة_محلية منذ 20 يوماً واقتصار الإصابات المسجلة خلال هذه الفترة بين السوريين القادمين من الخارج.

وبلغت #حصيلة جائحة كورونا في سورية حتى الآن 58 إصابة شفيت منها 36 حالة، وتوفيت 3حالات لتكون الحالات النشطة أي قيد العلاج 19 حالة منها 14 إصابة بين #القادمين_من_الخارج.

وبلغ عدد المتخرجين من #مراكز_الحجر_الصحي /1156/ من أصل 2270 شخصا وصلوا خلال الفترة الماضية إلى البلاد عبر الخطوط الجوية السورية.

وتعمل الوزارة على تأمين #خدمات_طبية للمقيمين في مراكز الحجر من خلال فرق طبية متواجدة على مدار الساعة تتضمن فحص حرارة ثلاث مرات يومياً ومراقبة الحالات المرضية والمرضى المزمنين وتأمين الأدوية لهم أو إحالتهم للمشفى في حال تطلب الأمر إضافة لمسحات أنفية لزوم التشخيص المخبري.

وأجرت الفرق الطبية في مراكز الحجر نحو 1500 #مسحة_أنفية للقادمين تظهر نتائجها تباعاً وحسب توفر #الكيتات الخاصة بالتشخيص المخبري للفيروس والتي تواجه الوزارة صعوبة في تأمينها نتيجة #الإجراءات_الاقتصادية_القسرية_أحادية_ الجانب المفروضة على سورية وشح الإمدادات التي تصل من #منظمة_الصحة_العالمية.

وتقوم باقي الجهات الحكومية بتقديم خدمات الإقامة والطعام ومواد العناية الشخصية للمقيمين في هذه المراكز إضافة لأعمال التنظيف ورش المبيدات الحشرية.

ومع الافتتاح التدريجي للفعاليات الاقتصادية والخدمية تناشد وزارة الصحة الأخوة المواطنين بضرورة عدم التهاون بتعليمات #التباعد_المكاني وقواعد النظافة والسعال والعطاس وعدم خروج #المسنين و #المرضى_المزمنين من المنزل وتواجدهم في الأماكن المزدحمة إلا للضرورة.

ومع اقتراب حلول #عيد_الفطر_السعيد تدعو الوزارة الأخوة المواطنين لتجنب التجمعات والحفاظ على #مسافة_آمنة مع الآخرين خاصة الأشخاص الذين يشعرون بأعراض تنفسية وتجنب العناق والاكتفاء بالتلويح والإيماء للتحية والتواصل مع العائلة والأصدقاء عبر الهاتف أو وسائل التواصل الاجتماعي والابتعاد عن تناول الأطعمة المكشوفة والمشكوك في سلامتها.
بيان حول استجابة #وزارة_الصحة لجائحة #فيروس_كورونا_المستجد

مع تضاعف الإصابات المسجلة بفيروس #كورونا عالمياً في الأسابيع الستة الماضية وتسجيل 138 إصابة محلية خلال أقل من أسبوعين و #توسع_انتشار المرض أفقياً وعمودياً يرتفع #مؤشر_خطر العدوى بكوفيد 19 ومعه الضرورة القصوى للالتزام بإجراءات الوقاية الفردية وطلب المشورة الطبية المبكرة.

وفيما أعلنت منظمة الصحة العالمية مؤخراً أنه من غير المحتمل تماماً استئصال الفيروس أو القضاء عليه فهناك دائماً خطر حدوث حالات جديدة حتى في الدول التي سجلت صفر إصابات بكوفيد 19، وفي وقت لا يمكن #إيقاف #الحركة_الاقتصادية_والخدمية وإغلاق #الحدود لفترات طويلة في أي دولة، يبقى الوعي والالتزام بإجراءات الوقاية الفردية هما حجر الأساس في حماية المجتمع وضبط انتشار العدوى.

فرغم #توسع_السراية المحلية للفيروس إلا أنه من الملاحظ #التراخي في الالتزام بالإجراءات الوقاية والاحترازية لاسيما في أماكن التجمعات والأسواق ووسائل النقل العامة والمحلات التجارية وهو ما يعرض المجتمع بأكمله لخطر العدوى ويهدد بشكل خاص حياة #كبار_السن والمصابين بـ #أمراض_مزمنة وأمراض #قلبية_وعائية وداء #السكري والمشاكل الرئوية والكلوية ومنقوصي المناعة.
وتدعو وزارة الصحة لتعاون الجميع في ضبط انتشار العدوى وتطبيق إجراءات الوقاية في أماكن العمل والمحلات التجارية والمؤسسات الخدمية والمطاعم وغيرها والمبادرة لطلب المساعدة الطبية عند الشعور بأعراض أهمها الحمى والسعال وضيق التنفس والإبلاغ عن أي حالة مشتبهة على الرقم المجاني 195 فالرعاية الصحية المبكرة للمرضى تخفف انتشار العدوى وتسرع الشفاء.

وسجلت سورية حتى اليوم 417 #إصابة بفيروس كورونا منها 262 حالة نشطة و 136 حالة شفاء و19 حالة #وفاة وتسجل الإصابات أعلى نسبة ضمن #الفئة_العمرية بين 20 و69 عاماً بواقع 77 بالمئة فيما أقل نسبة إصابات هي للأشخاص فوق عمر 80 عاماً بنسبة 2 بالمئة وتحت التسع أعوام بنسبة 5 بالمئة كما سجلت إصابات أعلى بين الذكور بنسبة 53 بالمئة مقابل 47 بالمئة للإناث.

ومع اقتراب موعد #انتخابات_مجلس_الشعب تدعو وزارة الصحة إلى التزام الجميع بإجراءات الوقاية خلال حملات #الدعاية_الانتخابية كتجنب بعض العادات الاجتماعية وأبرزها شرب القهوة بأكواب مشتركة والمصافحة والعناق وقضاء وقت طويل في الأماكن المغلقة خاصة كبار السن، وضمن #المراكز _الانتخابية تشدد وزارة الصحة على ضرورة الالتزام بتحقيق شروط #التباعد_المكاني وتجنب #الازدحام وإتباع الشروط الصحية عند #السعال_والعطاس واصطحاب الناخبين لقلم معهم لتقليل تشارك الأقلام قدر الإمكان وعدم لمس الفم والأنف والعينين وغسل اليدين لمدة 20 ثانية عند العودة.
📣 #الإجراءات_الوقائية و #الضوابط_الصحية الواجب اتخاذها في #العملية_الانتخابية

الالتزام بإجراءات #التباعد_المكاني
تحديد عدد الأشخاص المفترض تواجدهم في #المراكز_الانتخابية
تحديد عدد #المقترعين المفترض تواجدهم في ذات الوقت داخل القاعة بما يتناسب مع سعتها
تعزيز الشروط الصحية في المراكز الانتخابية كـ #التهوية ومنع #التدخين
ارتداء #الكمامات من قبل العاملين على #صناديق_الانتخاب والوكلاء
استخدام مواد #التعقيم بعد عملية التصويت
نشر ملصقات توعوية عن المرض وطرق انتقاله وأساليب الوقاية

وبالنسبة لـ #الناخبين

استخدام #قلم_شخصي في عملية الانتخاب
ارتداء كمامة في حال الشعور بأي #عارض_صحي و من قبل #المرضى_المزمنين و #كبار_السن
مغادرة المركز الانتخابي فور الانتهاء من عملية الانتخاب خاصة كبار السن والمرضى المزمنين ومنقوصي المناعة
الالتزام بالشروط الصحية لـ #السعال_والعطاس
#غسل_اليدين لمدة 20 ثانية عند العودة أو تعقيمهما بالكحول

#الضوابط_الصحية الخاصة بالأنشطة و #المناسبات_الاجتماعية التي ينظمها #الفائزون بالانتخابات

توافر الشروط الصحية في #المضافات وغيرها كأن تكون في مناطق مهواة #تهوية طبيعية
#عدم_المصافحة و #التقبيل
عدم تقديم الأراجيل ومنع التدخين والتأكد من سلامة الأغذية والمشروبات في حال تقديمها
تطبيق شروط التباعد المكاني.
📣 #توزع #إصابات فيروس #كورونا النشطة في #المحافظات حتى يوم الجمعة ١٧ تموز ٢٠٢٠.

١٦٢ في #دمشق
٧٥ في #ريف_دمشق
٢٩ في #القنيطرة
٢٩ في #حلب
١٠ في #حماه
١٠ في #اللاذقية
٦ في #درعا
٤ في #السويداء
١ في #طرطوس
١ في #حمص

ساعد بإيقاف انتشار عدوى فيروس #كورونا عبر الالتزام بالاجراءات #الوقائية وأهمها #التباعد_المكاني، احتواء #السعال و #العطاس بمنديل ورقي أو بثني الكوع، تجنب #المصافحة والعناق وأماكن #الازدحام، طلب #المشورة_الطبية_المبكرة في حال الشعور بأعراض الحمى والسعال وضيق التنفس.

لمزيد من التفاصيل على #رابط خدمة الرصد https://bit.ly/2TgJ7nc
فيما وصل عدد إصابات كورونا المسجلة في سورية إلى ٧٨٠ والوفيات ٤٣ تؤكد #وزارة_الصحة مجددا أن هذه الأعداد هي للحالات التي أثبتت نتيجتها بالفحص المخبري #بي_سي_آر فقط فيما هناك #حالات_لا_عرضية كما أن الوزارة لا تملك #الإمكانيات في ظل #الحصار_الاقتصادي الجائر المفروض على البلاد الذي طال القطاع الصحي بكل مكوناته لإجراء #مسحات عامة في المحافظات ما يبرز ضرورة الالتزام بإجراءات الوقاية الفردية لضبط الانتشار وحماية الجميع.

وتشدد الوزارة على أن #الوضع_الوبائي الحالي يتطلب #الحذر_الشديد واتخاذ أعلى درجة #الاحتياطات كـ #التباعد_المكاني وتجنب #التجمعات و #أماكن_الازدحام وارتداء #الكمامات والانتباه بشكل خاص لـ #كبار_السن والمصابين بـ #مشاكل_قلبية_ورئوية وبداء #السكري وغيره من الأمراض المزمنة والتي تضعف #المناعة.

وتدعو الجميع إلى عدم المشاركة في تداول الشائعات والمعلومات غير الموثوقة مؤكدة أن القطاع الصحي يضع كل إمكانياته وطاقاته استجابة للجائحة
بحضور وزير الصحة الدكتور #نزار_يازجي ... #الفريق_الاستشاري_متعدد_القطاعات والاختصاصات من الصحة والتعليم العالي ومركز البحوث والخدمات الطبية المعني بفيروس #كورونا يبحث:

الإجراءات الوقائية اللازم اتخاذها مع الانتشار المتزايد للإصابات في سورية لاسيما لجهة التأكيد على الجهات المعنية #إلزام ارتداء #الكمامات في أماكن #التجمعات خاصة المغلقة ( المراكز الثقافية – دور السينما - المولات - والمحلات التجارية ) والجامعات ووسائل النقل العامة والحافلات وفي الدوائر الرسمية مع الالتزام ب #التباعد_المكاني

التأكيد على الجهات المعنية منع تقديم #النراجيل في المطاعم والمقاهي كونها مصدر لنشر العدوى ولاسيما عند تشارك استخدامها

تقليص الأنشطة التي تستدعي التجمعات قدر الإمكان وفرض الإجراءات الوقائية فيها كارتداء الكمامات القماشية وتحديد الأعداد المسموح تواجدها في هذه الأنشطة.

تقييم #البروتوكول_العلاجي المعتمد في المشافي لتدبير مرضى كوفيد ١٩ والتوسع بلائحة الأدوية المعتمدة به حسب التوصيات العالمية

زيادة #الأماكن_الاستيعابية لمرضى كورونا في المشافي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#غسل_اليدين و #التباعد_المكاني وآداب #السعال و #العطاس سلوكيات تحمي الطفل من فيروس #كورونا وأمراض #معدية كثيرة، وتضمن سلامته في كل مكان وزمان.
مدير الجاهزية بـ #وزارة_الصحة الدكتور توفيق حسابا : استقرار منحنى إصابات #كورونا ليس مؤشراً لتجاوز ذروة تفشي الفيروس التي بدأت في الـ 17 من تشرين الثاني الماضي ، وإن أعداد الحالات المشتبهة التي تراجع المشافي الحكومية لا تزال كبيرة والأرقام المعلن عنها هي حالات مثبتة باختبار PCR والمشافي والمراكز الصحية بمختلف المحافظات لا تزال بحالة جاهزية تامة لاستقبال أي حالة كورونا مشتبهة وتقديم العلاج المناسب لها ،داعياً إلى الالتزام بإجراءات الوقاية وأهمها ارتداء #الكمامة و #التباعد_المكاني.
#بداية_أسبوع #موفقة_وآمنة 🙏🏼 تتمناها لكم كوادرنا الطبية 💪 من داخل أقسام العناية والعزل.

✔️ لنكن عونا لهم ولمن نحب من خلال التزامنا بالإجراءات الإحترازية لا سيما #ارتداء_الكمامة، #غسل_اليدين، #التباعد_المكاني #وتهوية الأماكن المغلقة وتلقي #التطعيم ضد فيروس كورونا.

▪️الصور من:
- مشفى الشهيد اللواء قيس حبيب الوطني، سلمية - #حماة.
- الهيئة العامة لمشفى الحفة الوطني - #اللاذقية.
- مركز الكورنيش الجنوبي - اللاذقية.
- مشفى قطنا الوطني - #ريف_دمشق.
- مشفى القطيفة الوطني - ريف دمشق.
#بيان_إعلامي بشأن متحور فيروس كورونا الجديد

28 تشرين الثاني 2021

تتابع وزارة الصحة على مدار الساعة الوضع الوبائي لفيروس كورونا محليا وعالميا لاسيما مع إعلان منظمة الصحة العالمية مؤخراً أن المتحور المكتشف في جنوب إفريقيا وأطلقت عليه اسم #أوميكرون يحتوي على عدد كبير من الطفرات، بعضها مثير للقلق، مع أدلة أولية على زيادة خطر الإصابة مرة أخرى، وتسجيل معدلات أسرع للعدوى.

وفيما يحتاج تحديد فعالية اللقاحات والعلاجات ضد المتحور الجديد عدة أسابيع حسب المنظمة تحث وزارة الصحة جميع المواطنين على الالتزام #بالإجراءات_الوقائية #كارتداء_الكمامة، والحفاظ على #التباعد_المكاني قدر الإمكان، وتجنُّب الأماكن المزدحمة أو ذات #التهوية_السيئة لاسيما من المرضى المزمنيين وكبار السن، وغسيل اليدين باستمرار، وتغطية الأنف والفم عند العطس أو السعال.

#وتجدد وزارة الصحة دعوتها جميع الأشخاص فوق سن 18 عاماً لتلقي #لقاح_كورونا الفعّال والآمن والمجاني لاسيما مع توفره في 967 مركزاً ومشفى وعبر 200 فريق جوال في القرى والمناطق التي لا توجد فيها مراكز صحية في جميع المحافظات.

وتؤكد الوزارة أن المبادرة لأخذ اللقاح مسؤولية فردية ومجتمعية يسهم فيها كل شخص بحماية نفسه وعائلته ومحيطه من الإصابة وربما المضاعفات الخطيرة التي تؤدي أحياناً للوفاة.

وكانت منظمة الصحة العالمية أفادت قبل ظهور المتحور الجديد أن المعلومات التي تتلقاها بشأن فعالية اللقاح ضد معظم التحورات مُطمئنة، وأنها ترصد المستجدات، ويمكن القيام بثلاثة أمور لمواجهة التحورات، وهي إجراء مزيد من الدراسات لفهمها، وإعطاء الناس مزيداً من جرعات اللقاح، والعمل على تعديل بعض مستحضرات هذه اللقاحات، كما يطبق بخصوص لقاح الإنفلونزا كل عام.